أنا شاب أبلغ من العمر 23 عاما، أعاني من مشكلة تؤرقني كثيرا في حياتي وهي:
ميلي في بعض الأحيان لتصفح المواقع التي تعرض مواداً مثيرة جنسيا، وما يتبعها من تأثير نفسي وانعكاس على الصحة، والغريب أنني لا أفعل ذلك إلا كل عدة أيام، وحينما أكون بمفردي، ويهمس مناد في أذني يقول: " إن العبد يحرم الرزق بالذنب يصيبه " واستغفر الله وأقلع عن هذا الذنب فهو يقول: {وقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا * يرسل السماء عليكم مدرارا} لكني أحس بأني مخدر ومغيب العقل حتى تنتهي اللذة الحرام، ثم أفيق من الغفلة في نفس اللحظة، وأتوضأ وأصلي وأبكي على ما فعلته، وأقرأ كثيرا من القرآن، وأعاهد الله على ألا أعود، ثم بعد أيام قليلة أجد نفسي أعود لنفس الفعلة، وأفعل نفس الشيء من صلاة واستغفار.
فهل هذا ضعف إيمان؟ وإن كان كذلك: فكيف أعالج نفسي من هذا الداء؟
بقيت كلمة للتوضيح أكثر:
أولا: لم يسبق لي في حياتي وأن كانت لي علاقة من أي نوع بأي امرأة.
ثانيا: أنا أعمل في وظيفة محترمة جدا، ودخلها ممتاز يمكّنني من الزواج وبناء أسرة مستقرة، لكن أمامي التزامات عائلية تجاه والدي وإخوتي تستنفد راتبي وتمنعني من الزواج الآن، فما الحل؟
Translate
السبت، 6 يوليو 2013
شاب فى العشرين من عمرة يعانى مشكلة تصفح المواقع الاباحية.... ما الحل..؟؟؟؟؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عليك بالصحبة الصالحة وشغل وقتك فى شىء مفيد وكن دائما مع احدهم " أخوتك أهلك اقاربك اصدقائك" .. لا تترك المجال لنفسك لتكون وحيداً متعرضا لفتنة الخلوة مع الشيطان.. واستعن بالله واكثر من الاستغفار "عليك بكثرة الاستغفار والتوبة والندم" وحتى ان عدت للمعصية فجدد نيتك وتوبتك الى الله "انه يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم"..
ردحذفالسلام عليكم اخي الكريم انصحك بالتالي اولا:انه مثل ماتفعل عمل يعصي الله في الخلاء يجب ان تعبد الله في السر كيف/انه تصلي صلاه الليل او تتصدق من دون ان يراك احد واعلم ان الله يحبك لهذه اللحظه فكم من شخص مات اثناء مشاهده تلك الافلام فكانت نهايه سيئه والعياذ بالله_ولتعلم ان اعظم الجهاد هو جهاد النفس ثانيا_حسب ماقلت انك تنفق ع اهلك وليس بامكانك الزواج اذا عليك الصوم كما قال الرسول الكريم اما ان تتزوج او تصوم _
ردحذف